خادم السيستاني : صدك لو كال المثل : اذا هيه متشابچه من الباب للمحراب
[]مثل : متشابچه من البَاب للمحراب
أن أعرابيا ً جاء َ إلى بغداد لشراء بعض ِ مايحتاج ُ . فدخلَ " الجامع "ليُصلي . فجاء دوره ُ خلف َ " الإمامي " وكان َ الناس ُ قد دخلوا فيالسجود ِ ، فسجد َ الأعرابي ُ أيضا ً . وكان خلفه ُ أحد ُ الظرفاء ، فرأى الأعرابيساجدا ً وهو مَالابس لبَاس " وقد ظهرت " غراضه " فمد الرجُل ُ يده ُ " فعرت َ " بها . فظن الأعرابي أن هذا العَمل َ هو من ْ من جُملة مُستلزمات الصلاة ِ عند َ الحضَر . فمد َ يده ُ " فعرت بغراض ِ الإمامي " . الساجد أمامه ُ .
فاستنكر " الإمامي " ذلك َ العمل َ وصاح َ بصوت ٍ عال ٍ " وهو يرفس ُ برجله ِ " الله أكبر .. ألله أكبر ! ... " . يحتج ُ بذلك َ على عمل ِالأعرابي فقال َ الأعرابي ُ : " شيخنا ... يا الله اكبر ؟ ... إذا هيه[ متشابچه من الباب للمحراب ] .. حَالك حَال غيرك ْ ... " .
فذهب َ قوله ُ مَثلا ً .
والان نحاكي هذا المثل وندقق فيه ونمعن النظر جيدا لنطبقه على ماصدرت من فضائح لوكلاء السيستاني في العراق بعد فضيحة الوكيل العام في مدينة العمارة مناف الناجي التي انتشرت في الساحة العراقية وبل وحتى في سويسرا وغيرها ومواقع الأنترنت وصفحات الكوكل وما رافقها من استياء وتذمر ونفور وغضب جماهيري وخصوصا عشائر النساء المغدورات ومما زاد الأمر سوءا هو موقف السيستاني اللاشرعي وللااخلاقي واللا انساني تجاه وكيله ، وبينما السيستاني يبذل الأموال الباهضة من اجل التستر والدفاع عن وكيله الزاني واذا بفضيحة اخرى تظهر وعلى يد وكيله السيد عماد الشرع في عفك واخرى على يد وكيله رعد الخالدي بالحلة ورابعة علي يد معتمده محمد شبر ، وهكذا دواليك ، وعندما فشل الشيخ الأنصاري الرجل الثاني في براني السيستاني في حل المشكلة في العمارة ، علم بعد فترة ان فضيحة اخرى لحقت بمرجعية السيستاني وعلى يد وكيله بعفك وبعدها طلت فضيحة وكيله في الحلة رعد الخالدي ثم فضيحة محمد شبر ، وفضيحة احد معتمديه في النجف ، رجع الى السيستاني ليخبره عن فشله في طمطمة فضيحة مناف ، فلما وصل واخبره بفشله قال السيستاني لقد فتق لنا فتق في النجف علي يد احد معتمدينا وسيفتق لنا فتق في البراني ، وعندها صاح السيستاني خداه خداه ( الله اجبر الله اجبر ) فقال له الخادم مولاي ياخداه يا الله اجبر اذا هيه متشابچه من الباب للمحراب ، مولاي اذا ربعك سووهه دعارة من النجف للعمارة والفضائح جرارة
الرئيسية 
