بعد ان خرج السيد الصدر رضوان الله عليه في نهضته التي قارع وواجه النظام رافضا الظلم والضيم الذي يمارسه البعثيون بحق العراق كاسرا حاجز الخوف والسكوت الذي كان يتمتع به مراجع النجف وأبرزهم بالسكوت السستاني الذي سماه السيد بالمرجعية السكوتية حيث كان قابع في سردابه ومعزول تماما عن المجتمع الشيعي والعراقي ولكن قتله الحسد والبغض عندما شاهد التفاف الناس حول السيد الصدر فبث الدعايات والاتهامات بان الصيد الصدر عميل لصدام وهو ضابط استخبارات يخدع الشيعة ويعمل لصالح اسرائيل وفي مقابل هذا قامت الاستخبارات الصدامية وبالاتفاق مع مكتب السستاني بتدبير محاولة اغتيال السستاني كتمثيلية يوهمون الناس بها لكي يرفعو من شان السستاني في المجتمع وانه يعرض النظام لذلك قام باغتياله ولذلك يتطرق السيد الصدر في لقائه الى هذا الموضوع ويثبت الى الناس بان السستاني عميل للنظام البعثي وهذا رابط الفيدو الذي يبين كلام السيد الصدر حيث يقول >> السيد الصدر يقول ان النظام يعلم ان :>> من يعارضوه ويمانعوه يصعد اجتماعيا في نظر الناس ومن يوافقوه او يغضون النظرعنه ينزل لذلك ضرب السيد السيستاني لكي يصعد >> ( اي منعوه من الصلاة في هذا الجامع لكي يصعد اجتماعيا في نظر الشيعة>> > : >
متفول
الرئيسية 
