اابوكرون واللوطي واليعقوبي من دمروا العراق
ابوكرون واللوطي واليعقوبي من دمروا العراق
العراق اليوم أصبح بيد الذئاب المفترسة التي
نهشت دماء العراقيين واكلت بما فيه الكفاية من لحوم العراقيين والى متى سيبقى العراق بيد هذه الذئاب التي لاتمل ولاتكل من لحوم العراقيين الشرفاء والى متى سينتظر العراقيين التخلص من هؤلاء الثلة النجسة التي كشرت أنيابها على الفقراء من هذا البلد والواقع يشهد لهم منهم ومن وكلائهم اصحاب الزنا الذين جلبوا العار والخزي للاسلام من أرتكاب الزنا والفواحش ماظهر منها ومابطن والله العالم بما يعملون اليوم ولاننسا وكيل السيستاني ابوكرون مافعله في السعودية بعد أنتهاء مناسك الحج من أرتكاب المحارم في بيت الله الحرام وفي احد الفنادق التي كان يسكن فيها و
إن العراق يتجه إلى المجهول بصناعة إيرانيه خالصة فالسيستاني واليعقوبي ومقتدى يخنقون الرأي والحرية بادعاء أنهم محافظون على الشريعة فأي شريعة تريدونها ألستم من أبحتم القتل وجعلتموه أسهل من كيلو طماطم ألستم من كنت ومازلتم سلالم فساد لصعود اللصوص والسراق على رقاب الناس ولم تأخذوا دوركم حتى بالتبراء منهم انتم يا سيستاني ويا يعقوبي ومقتدى الذين قالوا للدستور نعم فأين كان الشرع وانتم الذين أطلقتم رجالكم في مختلف مناطق العراق يبحون لجيوبهم المال العام وخنق الفقراء بالعوز والفقر بدون أي رد أو كلمة توبيخ حتى بل الأفظع كنتم مشتركين معهم بالأموال فأين الشرع كان منكم انتم من عرضتم العراق للمزاد بابخس الإثمان فكنتم توالون إيران على حساب هذا البلد الذي احتضنكم وجعل لكم قيمه يا من لا قيمه لكم فمتى وأين ظهرت هذه الحمية على الدين فأين كنتم عندما دفعتم وكلائكم الزناة للضحك على ذقون الجماهير من اجل انتخاب السراق وإعطاء الشرعية للمشروع الإيراني الأمريكي في العراق فهاهي الجماهير الجهلة تقول وبدون فهم الأدباء مع بيع الخمور فمن قال لكم يا جماهير التشريب إن المعركة تخص بيع الخمور فالمعركة هنا ابعد وأعمق فقرار بيع الخمور حجه ومنطلق لحكومة السراق لخنق التعبير عن الرأي الصادق والفاضح لكل دسائسهم فالجماهير ضحك عليها كالعادة لتكون هي أداة لخنق نفسها بنفسها وقطع لسانها بيدها فالكتاب والأدباء هم لسانكم ورأيكم ووجهكم لا مراجع التسويف وقياداته وهم السيستاني واليعقوبي ومقتدى فاليوم ستكون المعركة نهائيه فإما تصنع صدام وإما تصنع غدا مشرق للجميع أقول لكل من يحب الحسين (عليه السلام) إن الحسين أرادنا إن نكون أحرار لا عبيد فالأحرار ليس الذي يمثلون البكاء بل الذين يناضلون من اجل رأي حر لكل الناس وأقول للجماهير إنكم اليوم فرحيين بإقامة شعائر الحسين لكنكم سترون بعد فترة وجيزة إن شعائركم ستمنع متى ستصبح خطر على كراسي السراق ومحابس مراجع السوء السيستاني واليعقوبي ومقتدى.....
الرئيسية 
