العنوا هؤلاء الخمسة ,ابو كرون ,وشلته النجسة؟؟؟؟؟

زائر

لم تزل العلاقة بين المجتمع والسلطة يكتنفها الغياب المستمر للتوازن الفكري السليم اذ تجنح السلطة في الغالب الى تهميش المجتمع ومصادرة مؤسساته وأنشطته وفي مختلف الميادين الساسية والاقتصادية والاجتماعية فتبقى السلطة هي الموجه والمنظر الرئيسي لذلك المجتمع خاصة بعد استحواذها على الموارد والثروات باسم قوانين ملكية الدولة التي تخدم استتراتيجية هذه الدولة للتحكم بانشطة وفعالية ذلك المجتمع.
وعلى مدى التاريخ السياسي الحديث للعراق نجد ان العلاقة بين الدولة والشعب تتميز بالاستبداد السياسي والاقتصادي والاجتماعي تشبه الى حد ما علاقة الفراعنة بالشعوب المصرية ف الازمنة السالفة.
وفي مجتمع متنوع سياسيا واجتماعيا وجغرافيا وتاريخيا ودينيا مثل المجتمع العراقي يسهل على أرباب السلطة تقسيمه واضعافه وبالتالي قتله وتهجيره او استعباده وتطوعه لخدمة الدولة ومصالحها الشخصية.
وبعد سقوط النظام الصدامي على أيدي قوات الاحتلال الامريكية وحلفائها ظهرت انظمة سلطوية من طراز النكهة الفرعونية -الطرازنية تمكنت من السيطرة على مناصب الدولة السادة بطريقة مكافلية سريعة من خلال اذعانها لمطاليب الفر الامريكي في تشكيل نوعية الدولة ودستورها الذي يضمن لهم البقاء في السلطة لاطول مدة ممكنة مثلما يضمن لامريكا موقعا جغرافيا كبيرا في العراق يجعل منها الشرطي الاول في منطقة الخليج والشرق الاوسط.
وقد سارعت هذه الانظمة بشكلها التشريعي والتنفيذي الى الاستحواذ الكامل والمباشر على موارد البلاد النفطية والزراعية والتجارية لتسخرها بصورة همجية ورجعية لخدمة اهدافها السياسية والحزبية والمذهبية تاركة اغلب ابناء الشعب العراقي يعيشون تحت نير الفقر والمرض والبطالة وموقعة بهم اقصى انواع الضرر المادي والمعنوي بذريعة احترام القانون ودولة القانون.
وراحت تلك الانظمة تحرم هذا الشعب من من خدمات الماء الصالح للشرب ومن خدمات الطاقة الكهربائية مثلما حرمته من فرص التعليم التقني والمتطور مطالبة اياه بضرورة الصبر والزهد والتقشف بذرائع وحجج تضحك الثكلى مثل ضيق الوقت وحداثة الدولة والاضطراب الامني والاحتراب الطائفي.
وبينما ينعم أغلب أفراد هذه الانظمة بسيولة مالة كبيرة تمكنهم من العيش وعوائلهم حياة ملكية مترفة في أجمل عواصم العالم ولمئات السنين يرزخ الكثير من ابناء شعبنا العراقي المظلوم تحت مطرقة الفقر والمرض والجهل في عملية ابادة جماعية بطيئة لكنها أثقل من عمليات الابادة السريعة..ومثلما يقول المثل..الشجاع يموت في حياته مرة والجبان يموت في يومه ألف مرة..

ومن خلال متابعة لواقع الاحداث منذ احتلال العراق وليومنا هذا نجد ان الشخوص التي تواطئت على هدم العراق ونهب ثرواته,وقتل ابناءه وتهجيرهم ,واستنزاف
موارده النفطية والزراعية هي كالاتي

اولا
السستاني ابو كرون ,الفارسي ,المجوسي,عالم التنك,ورجل الدين الكلك,ابو القمل والقراد ,رضيع ابليس وشر العباد .

ثانيا
مقتدى المنغولي ,قاتل الشيعة والسنة بالعرض الطول,صاحب البندرجية ,ومعلم السيبندية,لوطي المرحلة ,وشمبازي المهزلة.

ثالثا
عمار الطنطة ,الذي اشتهر بالغباء والعمالة ,للفرس ,والنذالة ,زير النساء ,وعديم الوفاء ,شبيه النساء ,صاحب العمامة الجوفاء,وقاتل السنة والنصارى.

رابعا
المالكي ,ابن اليهودية ,شارب الخمرة الشرقية,وبائع السبح الشامية ,عميل امريكا واسرائيل ,ومجدد الفاشية ,والدكتاتورية.

خامسا
الطالباني الكردي ,الذي وصف مقتدى بالعلوية ,ووصف عمار بالغيرةسسية ,ووصف المالكي بابن الحفافة ,ووصف علاوي وربعه باللغافة.

هؤلاء الخمسة ,شلة نجسة ,تعاهدوا فيما بينهم على هدم القيم والاخلاق ,وفتح قنوات النفاق والشقاق ,فان كنتم تحبون العراق ,فقولوا معي,

الا لعنة الله والانبياء والملائكة اجمعين ,على اعداء الله والاسلام الظالمين ,السستاني ابو كرون ,ومقتدى المجنون,وعمار السلطعون,والمالكي البزون
والطالباني الكردي ابو الصمون؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

منقول