كلمة تقال عند العراقيين ( اعطاها اللهيب ) اي هرب اسرع من البرق وهذا ما فعله السستاني مع الدستور العراقي الجديد الذي كتبته ايادي المحتل الصليبي الكافر حيث زرع الطائفية و العداوة والبغضاء فيما بين صفوف الشعب العراقي اذ ان هذا الدستور المشؤوم يحمل في طياته فقرات ذات تفسير مزدوج متفرع الى فقرات وكل فقرة الى فقرات و يفسر الدستور حسب اهواء الكل فهو يلائم اطماع جميع الاحزاب السياسية فمثلا المادة 140 التي تخص كركوك الاكراد يقولون انهم لهم الحق في امتلاك كركوك والعرب يقولوا انها لهم حسب تفسير الدستور نفسه اي ان هذا الدستور الصليبي المبارك من السستاني هو السبب في اشعال الفتنة بين صفوف الشعب العراقي علما ان الدستور العراقي المسترد هو كوكتيل بين الدستور الامريكي و الدستور اليهودي و بعض فقراته مشتقة من الدستور الايراني علما ان الشخص السري ا لذي كتب الدستور هو ايراني الجنسية اصلا ويحمل الجنسية العراقي قبل 25 عاما و يعمل معقب معاملات كواجهة فقط في التسجيل العقاري في الكاظمية اسمه الظاهر والله عالم بالباطن ( علي الحداد ) علما ان هذا الشخص له صلاحيات وباجات تمكنه من الدخول على وزراء الداخلية والدفاع واغلب الوزارات العراقية بدون استئذان و له السلطة على القائمين بادارة العتبات المقدسة بتغير تنقلاتهم من عتبة الى اخرى وقام علي الحداد بكتابة الدستور العراقي و ارساله باليد الى السستاني حسب تصريح ابنه عباس وهو صديق مقرب من ابني في الكاظمية و يتعجب من تحركات ابيه فهو يدخل على الوزراء على السستاني مباشرة من دون وسيط او موعد و يملك في بيته مجموعة من كتب التاريخ العراقي الحديث وهي كتب خاصة لايسمح حتى لابنائه بالاطلاع عليا و الدخول الى الغرفة الخاصة به منذ 25 سنة الى يومنا هذا و يتهم عباس ابيه و يقول يمكن ان ابي ضابط كبير في الحكومة الايرانية علما ان ام علي الحداد ماتت في زمن الثمانينات و قام بدفنها في حديقة منزله لانها لم تكن تتكلم العربية مطلقا ولا توجد لديها هوية الاحوال المدنية لكي يدفنها في النجف و لم يسمح لاي من الجيران بدخول منزله ابد لا بمناسبة او غير مناسبة وهناك الكثير من الشواهد على ان الدستور العراقي يهودي عجمي مشترك وما يدل على ذالك هو جعل يوم السبت عطلة لكي نكون من اصحاب السبت اليهود و بالتدريج سيتم الغاء يوم الجمعة بالاجبار و بقاء يوم السبت عطلة لكي نتوافق مع عطلة اليهود و النصارى وكل هذا والدستور مبارك من السستاني
الرئيسية 
